شات دندشه – أفضل دردشة عربية مجانية ما هو شات دندشه؟ يُعتبر شات دندشه واحدًا من أفضل مواقع الدردشة العربية التي توفر بيئة تواصل آمنة وسهلة الاستخدام. يتيح لك الموقع التحدث مع أشخاص من مختلف الدول العربية، سواء عبر الدردشة النصية أو الصوتية، دون الحاجة إلى تسجيل. مميزات شات دندشه دردشة مجانية: لا تحتاج إلى دفع أي رسوم لاستخدام الدردشة. تواصل بلا حدود: يمكنك التعرف على أصدقاء جدد من جميع أنحاء العالم العربي. واجهة سهلة الاستخدام: تصميم بسيط ومريح يناسب جميع المستخدمين. أمان وخصوصية: يتمتع الموقع بسياسات صارمة لحماية بيانات المستخدمين. كيفية استخدام شات دندشه؟ قم بزيارة موقع شات دندشه الرسمي. اختر اسمًا مستعارًا وابدأ المحادثة فورًا. استمتع بالدردشة النصية أو الصوتية مع الآخرين. لماذا تختار شات دندشه؟ إذا كنت تبحث عن تجربة دردشة سلسة وآمنة، فإن شات دندشه هو الخيار الأمثل لك. يوفر الموقع تجربة تواصل مميزة بدون تعقيدات أو تسجيلات مطولة. جربه الآن واستمتع بالدردشة مع أصدقائك الجدد! English Article: Dandasha Chat – The Best Free Arabic Chat Room What is Dandasha Chat? Dandasha Chat is one of the top Arabic chat platforms, offering a safe and easy-to-use environment for online conversations. Whether you prefer text or voice chat, you can connect with people across the Arab world without the need for registration. Features of Dandasha Chat Free Chat: Enjoy unlimited chatting without any fees. Borderless Communication: Meet and interact with new friends from different Arab countries. User-Friendly Interface: Simple and intuitive design for a seamless experience. Privacy and Security: Your personal information is well-protected with strict policies. How to Use Dandasha Chat? Visit the official Dandasha Chat website. Choose a nickname and start chatting instantly. Enjoy text or voice conversations with other users. Why Choose Dandasha Chat? If you're looking for a smooth and secure chat experience, Dandasha Chat is the perfect choice. It provides a unique way to connect with people without any complicated sign-up processes. Try it now and enjoy chatting with new friends!

أخر التدوينات

واشنطن تراجع خيارات الرد على شراء تركيا منظومة إس 400

أنقرة تسلمت الدفعة الأولى من نظام S400 الصاروخي قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو يراجعان خيارات للرد على شراء تركيا منظومة الدفاع الجوي الروسية إس-400. وقال ترامب إن من “غير العادل” منع الولايات المتحدة الآن من بيع مقاتلات إف-35،القادرة على التخفي عن الرادار، بمليارات الدولارات لأنقرة. وتصريحات ترامب هي الأولى عن الخطوات التي ستتخذها واشنطن لاحقا بعدما رفضت تركيا بتحد تحذيرات الولايات المتحدة وبدأت في تسلم المنظومة إس-400 الأسبوع الماضي. وقال ترامب للصحفيين خلال اجتماع للوزراء في البيت الأبيض “نعمل على ذلك، وسنرى ما يحدث. لكن هذا ليس أمرا منصفا بالفعل”.

واشنطن: لا تسامح مع التهديدات الإيرانية في مضيق هرمز

إيران وراء التوترات في مضيق هرمز قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، مورغان أورتاغوس، الأربعاء، إن واشنطن لم تتلق رسالة خاصة بشأن نية الإيرانيين للتفاوض حول البرنامج النووي. وأضافت أورتاغوس في مقابلة مع “سكاي نيوز عربية”، أنه “ما من خيار أمام الإيرانيين سوى التفاوض، وإلا فإنهم سيظلون تحت العقوبات التي جرى فرضها”. وفي مايو 2018، انسحبت واشنطن من الاتفاق النووي وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران، حتى تجلس مجددا إلى طاولة المفاوضات وتتباحث بشأن اتفاق جديد. وتأجج التوتر في منطقة الشرق الأوسط خلال الآونة الأخيرة، حيث سعت طهران إلى إرباك حركة الملاحة ردا على حظر الولايات المتحدة لاستيراد النفط الإيراني، لكن أورتاغوس أكدت أن واشنطن لن تتسامح مع التهديدات الإيرانية في مضيق هرمز. والأحد قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إن بلاده مستعدة للتفاوض مع واشنطن، لكن شريطة أن ترفع الولايات المتحدة العقوبات وتعود إلى الاتفاق النووي. وأضافت المتحدثة الأميركية: “نستطيع لوحدنا أن نحافظ على حرية الملاحة لكننا نريد أن يكون شركاؤنا وحلفاؤنا معنا في هذه الجهود”. وفي الشأن اللبناني، قالت أورتاغوس إن من فرضت عليهم العقوبات في البلد العربي، يعملون على تقويض الحكومة اللبنانية. وقالت: “العقوبات الأخيرة على لبنانيين، استهدفت داعمين لمنظمة مصنفة إرهابية ويقومون بمساعدة إيران في سلوكها المزعزع وهذا ما لن نتسامح معه”. وشددت على أن وزير الخارجية، مايك بومبيو، لديه مصلحة في الحفاظ على استقرار وأمن لبنان. وفي توضيح لطبيعة الرد الأميركي على اقتناء تركيا منظومة الدفاع الصاروخي الروسية “إس 400″، قالت أورتاغوس إن الرئيس دونالد ترامب أكد أن أنقرة لن يكون بوسعها أن تحصل على مقاتلات “إف 35”.

دون قصد.. كشف سر 150 سلاحا نوويا تنشرها واشنطن في أوروبا

مخاوف من سباق تسلح نووي جديد في أوروبا. وكالات – أبوظبي طالب سياسيون معارضون في بلجيكا الحكومة بتقديم أجوبة، بعد نشر وثيقة على الإنترنت لفتت الانتباه دون قصد إلى وجود أسلحة نووية أميركية في البلاد. وكشفت مسودة تقرير للجنة الدفاع والأمن، التابعة للجمعية البرلمانية لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، واطلعت عليها “فرانس برس”، تفاصيل حول 6 قواعد جوية في أوروبا وتركيا، تخزن الولايات المتحدة فيها 150 سلاحا نوويا، خاصة قنابل الجاذبية من طراز “بي 61”. وتأتي هذه الأنباء وسط مخاوف من سباق تسلح نووي جديد في أوروبا، بعد أن أصبحت معاهدة تاريخية بين موسكو وواشنطن للحد من انتشار الأسلحة النووية، تعود لحقبة الحرب الباردة، على حافة الانهيار. وقال النائب عن حزب الخضر صامويل كوغولاتي إن التقرير أكد “السر الشائع” بوجود أسلحة نووية أميركية، في قاعدة “كلاين بروغل” الجوية شمالي بلجيكا. وأضاف لـ”فرانس برس”: “نطالب بنقاش شفاف تماما، يجب أن نوقف هذا الكذب، ونضع حدا لهذا النفاق”. ويشير جزء من مسودة التقرير الذي وضعه السناتور الكندي جوزيف داي إلى ما مجموعه “نحو 150 سلاحا نوويا” في قواعد “كلاين بروغل” في بلجيكا و”بوتشيل” في ألمانيا و”أفيانو” و”غيدي توري” في إيطاليا و”فولكل” في هولندا و”إنغرليك” في تركيا. ويحمل التقرير الصادر في أبريل الماضي، عنوان “عصر جديد للردع النووي؟ التحديث ومراقبة الأسلحة والقوات النووية المتحالفة”، وقد تم تعديله، الأسبوع الماضي لإزالة الإشارات التفصيلية إلى القواعد الجوية. ويبدو أن المعلومات الواردة في التقرير اقتبست من ورقة سنوية عن القوات النووية الأميركية، تنشر في “نشرة علماء الذرة” التي تقدم تفاصيل عن المواقع المعلن عنها لجميع الرؤوس النووية الأميركية. والولايات المتحدة واحدة من 3 قوى نووية في حلف شمال الأطلسي إلى جانب بريطانيا وفرنسا، ورغم أن التهديد النووي يمثل جزءا أساسيا من استراتيجية الردع، فإن الحلف يرفض مناقشته بالتفصيل. ونأى الحلف بنفسه عن التقرير، حيث شدد أحد مسؤوليه أنه “ليس وثيقة رسمية للحلف”. وقال المسؤول إن الحلف لن يعلق على المسائل النووية، و”الوثيقة المقتبس عنها هي مسودة تقرير لبرلمانيي دول حلف شمال الأطلسي الذين يجتمعون في إطار الجمعية البرلمانية للحلف”. وكان وزير بلجيكي أقر في أواخر الثمانينيات، بوجود أسلحة نووية أميركية في قاعدة “كلاين بروغل”، التي تقع على بعد حوالي 90 كيلومترا شمال غربي بروكسل، قرب الحدود الهولندية. لكن لم يتم تقديم تفاصيل في السابق عن عدد الرؤوس الحربية أو كيفية استخدامها. ويذكر التقرير أن قنابل “بي 61” يمكن أن تحملها “طائرات الولايات المتحدة والحلفاء ذات القدرة المزدوجة”، لكن لا يمكن استخدامها إلا بأمر من الرئيس الأميركي.

كيف تسعى تركيا إلى التملص من عقوبات “إس 400″؟

ترامب وأردوغان في لقاء سابق ترجمات – أبوظبي تسعى أنقرة جاهدة إلى احتواء الأزمة مع واشنطن، بعدما شرعت في استلام أجزاء من منظومة الدفاع الصاروخي الروسية “إس 400″، فيما يلجأ المسؤولون الأتراك إلى عدد من الأوراق لإقناع الولايات المتحدة بعدم فرض عقوبات. وفي الثاني عشر من يوليو الجاري، بدأت طائرات شحن روسية في نقل أولى أجزاء المنظومة الروسية إلى قاعدة بأنقرة، في خطوة اعتبرت تحديا للتحذيرات الأميركية المتوالية. وأبدت الولايات المتحدة معارضة شديدة لحصول تركيا على المنظومة، ورأت أن دخول الـ”إس 400” إلى بلد عضو في حلف شمال الأطلسي من شأنه أن يتيح منفذ تجسس على مقاتلات “إف 35” التي تشارك تركيا في صناعتها، وتقدمت بطلبية لشراء عدد كبير منها. لكن هذا التحدي التركي ليس في مأمن من العواقب، سواء على المستوى العسكري والاقتصادي، فبمجرد الإعلان عن وصول الدفعة الأولى إلى أنقرة، هبطت الليرة التركية أمام الدولار وسط مخاوف بأن تتوالى الخسائر في حال فرض أي عقوبات أميركية. وبحسب ما نقل موقع “إل مونيتور”، فإن أنقرة تراهن على مسألة مهمة حتى تتفادى التعرض لعقوبات في إطار قانون مكافحة أعداء أميركا الذي جرى تبنيه في الولايات المتحدة سنة 2017. وأوضح الكاتب متين غوركان، أن تركيا تعتبر نفسها معفاة من هذا القانون، لأنها وقعت صفقة المنظومة الروسية لأول مرة سنة 2016، فيما جاء القانون الذي يعرف بـ”كاتسا” بعد نحو عام. وترى أنقرة أن القانون لا يمكن أن يسري بأثر رجعي، وهذا الأمر جرى نقله من وفد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى المسؤولين الأميركيين، خلال اللقاء مع الرئيس دونالد ترامب، في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في اليابان. ونال أردوغان بعض العطف من ترامب خلال يونيو الماضي، وقال الرئيس الأميركي وقتها إن الأزمة معقدة جدا، وألقى باللوم على الإدارة السابقة لسلفه باراك أوباما، لأن “الأتراك أرادوا في البداية أن يشتروا منظومة باتريوت الأميركية، وحين جرى رفض الأمر لجأت أنقرة إلى روسيا”. وفي حال لم تصغ واشنطن لهذه الأعذار التركية، وقررت أن تعاقب أنقرة، فإن من شأن ذلك أن يلحق ضررا كبيرا بالصناعة الدفاعية للبلاد، بحسب الكاتب. وبموجب قانون “كاتسا”، يمكن للرئيس الأميركي أن يختار 5 عقوبات من أصل 12، وهذا الأمر قد يعيد العلاقة إلى ما كانت عليه من توتر خلال الأزمة التي تأججت بسبب اعتقال القس الأميركي أندرو برانسون في تركيا، بسبب اتهامات إرهاب، قبل الإفراج عنه لاحقا. وفي وقت سابق، نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، عن خبراء أن تجسس روسيا على مقاتلات “إف 35” ليس هو أكثر ما تخشاه واشنطن في صفقة “إس 400″، لأن أقصى ما يمكن أن تقوم به المنظومة الروسية هو رصد بعض المعلومات عن رحلة المقاتلة الأميركية مثل العلو والسرعة والقوة أو ما يعرف بـ”بروفايل الرحلة”، وهذا الأمر تقوم به روسيا إزاء الكثير من المقاتلات الأميركية في الوقت الحالي. وأضافت أن ما يقلق الولايات المتحدة ودولا أخرى في الغرب، هو الجوانب الجوستراتيجية، لأن عضوا مهما في حلف الناتو يقدم لأول مرة على شراء منظومة دفاعية روسية، في الوقت الذي تواجه فيه موسكو اتهامات بمحاولة زعزعة الاستقرار في دول غربية من خلال التدخل في عمليات انتخابية والعمل على تقويضها.

أردوغان والـ”إس 400″.. هل تطرد صواريخ روسيا أنقرة من الناتو؟

الصواريخ الروسية S-400 مصممة لاستهداف طائرات الناتو. ترجمات – أبوظبي طرحت صفقة الصواريخ الروسية التي وصلت تركيا، الكثير من علامات الاستفهام بشأن جدوى بقاء أنقرة عضوا في حلف شمال الأطلسي “ناتو”، لا سيما وأن صواريخ “إس 400” مصممة خصيصا لإسقاط طائرات الحلف. وفي مقال نشرته صحيفة “التلغراف” البريطانية، الأربعاء، أشار الكاتب كون كوغلين إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أظهر على مدار 16 عاما في سدة الحكم، أنه “مناور بارع” في تعامله مع الغرب. ويؤكد كوغلين إلى أنه استنادا إلى رغبة أوروبا في الحفاظ على علاقات وثيقة مع بلد يُعتبر ذا أهمية جيوسياسية حيوية، فقد نفذ أردوغان بهدوء أجندته الخاصة، في وقت يسعى الأوروبيين دائما للحفاظ على علاقات ودية مع أنقرة. لكن في وقت كانت الأولوية الأمنية الرئيسية لأوروبا تتمثل في مكافحة الجماعات الإرهابية مثل تنظيمي القاعدة و”داعش”، واصل الرئيس التركي دعم التنظيمات المتشددة مثل جماعة الإخوان، كمال يقول الكاتب. ولا يزال هناك احتمال واضح بأن العلاقة الوطيدة بين أردوغان وجماعات الإسلام السياسي يمكن أن تأتي بنتائج عكسية بطريقة كبيرة، بحسب كوغلين، حيث يقول إن المسؤولين البريطانيين الذين يحققون في تفجير مانشستر التي وقعت في 2017 توصلوا إلى أن إحدى الجماعات المتشددة الليبية التي تتلقى الدعم التركي كانت متورطة في هذا الاعتداء. موسكو على تخوم الناتو وبينما تبدو أوروبا في موقف لا يسمح لها بالتخلي عن تركيا كحليف للناتو وتتحمل أفعال أنقرة الاستفزازية، يستغل أردوغان موقف وموقع بلاده الجيوسياسي الحيوي للتصرف دون عقاب، وهو ما دفعه للذهاب بعيدا وشراء نظام دفاع جوي روسي متطور، ونصبه على تخوم دول الحلف. ويقول منتقدو صفقة الصواريخ الروسية إن قرار أنقرة بشراء سلاح مصمم خصيصا لإسقاط طائرات الناتو، يثير تساؤلات خطيرة بشأن استمرار عضويتها في المنظمة، وفق ما يرى كوغلين. وقد ظهر هذا القلق في موقف واشنطن من هذه الصفقة، حيث هددت إدارة الرئيس دونالد ترامب بإنهاء مشاركة تركيا في برنامج طائرات “إف 35″، إذا مضت قدما في صفقة صواريخ “إس 400” الروسية. ومن المقرر أن تلعب طائرة “إف 35″، التي تمتلك تكنولوجيا متطورة، دورا رئيسيا في عمليات الناتو لعقود مقبلة، حيث تشتري العديد من الدول الأعضاء، بما في ذلك بريطانيا، أعدادا كبيرة من الطائرة الجديدة. وأعطيت تركيا الحق في شراء 100 طائرة من هذا الطراز بسبب عضويتها في الناتو، لكن الكاتب يؤكد أن على أردوغان أن يفهم أنه لا يمكن السماح له بشراء أحدث الطائرات العسكرية الأميركية، وفي الوقت نفسه يحصل على أنظمة صواريخ روسية مضادة للطائرات تم تصميمها لإسقاطها. “قضية خاسرة” ويقول كوغلين إن قرار أردوغان بشراء منظومة الصواريخ الروسية يضعه في خلاف مباشر مع بقية دول حلف الناتو، الذي يرى في موسكو أبرز تهديد للأمن الأوروبي. وعندما انضمت تركيا إلى حلف الناتو في 1952، كانت الهدف مساعدتها في حماية الجناح الشرقي لدول حلف الناتو من عدوان موسكو. لكن الآن لم يعد هذا الأمر قائما، كما يقول الكاتب، الذي دعا القادة الأوروبيين للانضمام إلى واشنطن في مواجهة حقيقة أن التعويل على تركيا في ظل حكم أردوغان هي “قضية خاسرة”.

حلول تكنولوجية تساعدك على النوم السريع

الضوء الأزرق الصادر عن الأجهزة الإلكترونية يعرقل المخ عن الخلود |لى النوم بسهولة ارسل عبر وسائل التواصل طباعة المقال أشياء كثيرة تجعل من النوم السريع أمرا صعبا في هذا العصر، خاصة العوامل الخارجية كالضغط العصبي أو استهلاك بعض المنهبات، وذلك بعيدا عن الأمراض العضوية التي قد تسبب الأرق. لكن، لحسن الحظ فإن التكنولوجيا تقدم لنا حلولا من أجل نوم سريع وعالي الجودة، وفي هذا الإطار يقدم محرر موقع “ذا نكست ويب” المتخصص في أخبار التكنولوجيا، تريستيان غرين، نصائح حول كيفية الخلود إلى النوم سريعا، باستخدام وسائل تكنولوجية وتغيير بعض العادات. الأضواء ينصح غرين باستخدام فيلتر الضوء الأزرق الموجود على الأجهزة الإلكترونية كالهواتف الذكية، والألواح الإلكترونية، والحواسيب، وتسمى هذه الخاصية أحيانا بـ “نايت مود” أو “نايت لايت”. قد لا تحب الضوء البرتقالي للشاشة عقب تفعيل هذه الخاصية في بادئ الأمر، إلا أن عقلك وعيناك سوف يشكرونك لاحقا، كما يقول غرين في مقاله. وينصح غرين بفصل الأجهزة التي تحتوي على أضواء LED زرقاء خلال الليل، الأمر كذلك ينطبق على التلفاز الذي يتركه البعض مفتوحا ظنا منهم أن هذا يساعد في النوم، لكن يعيق الضوء الأزرق الزائد المخ عن الاستغراق في النوم. إذا كنت تريد محاكاة خاصية “النايت مود” في الغرفة وأضوائها البرتقالية، فيمكن الاستعانة بجهاز “Suzy Snooze” والمخصص في الأصل لمساعدة الأطفال على النوم. فيديو يوضح إمكانيات جهاز “Suzy Snooze” الضوضاء البيضاء يرى غرين أن الحل للضوضاء المحيطة بالشخص الذي يحاول النوم، هو الاستماع لبعض الأصوات المسجلة، مثل التطبيقات التي توفر أصوات الطبيعة والغابات، أو “الضوضاء البيضاء”. استخدام تطبيق Relex.IO يعد حلا جيدا لتشغيل مثل تلك الأضواء الهادئة، إلا أنه لا يوجد بديل للصوت الصادر عن شيء حقيقي وليس مسجلا. ينصح غرين بجهاز Dozzi، والذي يستطيع إنتاج الضوضاء البيضاء طبيعيا من خلال مروحة داخل الجهاز يمكن ضبط قوتها حسب رغبة المستخدم. فيديو يوضح إمكانيات جهاز “Dozzi” ويشير غرين إلى أن خدمة Smart Speaker الموجودة بالأجهزة الإلكترونية يمكنها تشغيل أصوات هادئة للنوم فورا عند الطلب منها، فعلى سبيل المثال يمكن سؤال غوغل أن يشغل صوت أصوات العواصف الرعدية، أو المطر، أو المروحة، وغيرها من بقية الأصوات. ورغم أن هناك العديد من الأجهزة التي تستطيع مساعدتك على حل مشكلة نومك، لكن يظل الأمر متعلقا بشكل أساسي بتقليل التعرض للضوء الأزرق، ودمج الضوضاء البيضاء في غرف النوم. كما يختتم غرين مقاله بنصائح، كضورة تقليل السكر والكافيين قبل التوجه إلى السرير، وقراءة الكتب بدلا من مشاهدة التلفاز قبل وقت النوم.

Amazing looks you might like

Far far away, behind the word mountains, far from the countries Vokalia and Consonantia, there live the blind texts. Separated they live in Bookmarksgrove right at the coast of the Semantics, a large language ocean. A small river named Duden flows by their place and supplies it with the necessary regelialia. It is a paradisematic country, in which roasted parts of sentences fly into your mouth.

Even the all-powerful Pointing has no control about the blind texts it is an almost unorthographic life One day however a small line of blind text by the name of Lorem Ipsum decided to leave for the far World of Grammar. The Big Oxmox advised her not to do so, because there were thousands of bad Commas, wild Question Marks and devious Semikoli, but the Little Blind Text didn’t listen. She packed her seven versalia, put her initial into the belt and made herself on the way.

When she reached the first hills of the Italic Mountains, she had a last view back on the skyline of her hometown Bookmarksgrove, the headline of Alphabet Village and the subline of her own road, the Line Lane. Pityful a rethoric question ran over her cheek, then she continued her way. On her way she met a copy. The copy warned the Little Blind Text, that where it came from it would have been rewritten a thousand times and everything that was left from its origin would be the word “and” and the Little Blind Text should turn around and return to its own, safe country.

But nothing the copy said could convince her and so it didn’t take long until a few insidious Copy Writers ambushed her, made her drunk with Longe and Parole and dragged her into their agency, where they abused her for their projects again and again. And if she hasn’t been rewritten, then they are still using her. Far far away, behind the word mountains, far from the countries Vokalia and Consonantia, there live the blind texts. Separated they live in Bookmarksgrove right at the coast of the Semantics, a large language ocean. A small river named Duden flows by their place and supplies it with the necessary regelialia.

Time for playing with snow down

Far far away, behind the word mountains, far from the countries Vokalia and Consonantia, there live the blind texts. Separated they live in Bookmarksgrove right at the coast of the Semantics, a large language ocean. A small river named Duden flows by their place and supplies it with the necessary regelialia. It is a paradisematic country, in which roasted parts of sentences fly into your mouth.

Even the all-powerful Pointing has no control about the blind texts it is an almost unorthographic life One day however a small line of blind text by the name of Lorem Ipsum decided to leave for the far World of Grammar. The Big Oxmox advised her not to do so, because there were thousands of bad Commas, wild Question Marks and devious Semikoli, but the Little Blind Text didn’t listen. She packed her seven versalia, put her initial into the belt and made herself on the way.

When she reached the first hills of the Italic Mountains, she had a last view back on the skyline of her hometown Bookmarksgrove, the headline of Alphabet Village and the subline of her own road, the Line Lane. Pityful a rethoric question ran over her cheek, then she continued her way. On her way she met a copy.

The copy warned the Little Blind Text, that where it came from it would have been rewritten a thousand times and everything that was left from its origin would be the word “and” and the Little Blind Text should turn around and return to its own, safe country. But nothing the copy said could convince her and so it didn’t take long until a few insidious Copy Writers ambushed her, made her drunk with Longe and Parole and dragged her into their agency, where they abused her for their projects again and again. And if she hasn’t been rewritten, then they are still using her.

Spend your time with children

I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.

When, while the lovely valley teems with vapour around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me, that it might be the mirror of my soul, as my soul is the mirror of the infinite God!

O my friend — but it is too much for my strength — I sink under the weight of the splendour of these visions!

A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls

Best way to view the beach with pals

A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls like mine. I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.

When, while the lovely valley teems with vapour around me, and the meridian sun strikes the upper surface of the impenetrable foliage of my trees, and but a few stray gleams steal into the inner sanctuary, I throw myself down among the tall grass by the trickling stream; and, as I lie close to the earth, a thousand unknown plants are noticed by me: when I hear the buzz of the little world among the stalks, and grow familiar with the countless indescribable forms of the insects and flies, then I feel the presence of the Almighty, who formed us in his own image, and the breath of that universal love which bears and sustains us, as it floats around us in an eternity of bliss; and then, my friend, when darkness overspreads my eyes, and heaven and earth seem to dwell in my soul and absorb its power, like the form of a beloved mistress, then I often think with longing, Oh, would I could describe these conceptions, could impress upon paper all that is living so full and warm within me, that it might be the mirror of my soul, as my soul is the mirror of the infinite God!

O my friend — but it is too much for my strength — I sink under the weight of the splendour of these visions! A wonderful serenity has taken possession of my entire soul, like these sweet mornings of spring which I enjoy with my whole heart. I am alone, and feel the charm of existence in this spot, which was created for the bliss of souls like mine.

I am so happy, my dear friend, so absorbed in the exquisite sense of mere tranquil existence, that I neglect my talents. I should be incapable of drawing a single stroke at the present moment; and yet I feel that I never was a greater artist than now.