ارتفاع الكوليسترول يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في القلب والأوعية الدموية، لذا يجب أن تحافظ على ضبط مستويات الكوليسترول لتجنب حدوث مشاكل فى القلب والأوعية الدموية، من خلال “صحتك فى وصفة” نتعرف على طريقة عمل الزنجبيل والثوم والعسل لخفض الكوليسترول، بحسب موقع “Step to health“.

الليمون والزنجبيل

-التهاب الأطراف.

-الصداع.

-عدم القدرة على التنفس.

-انتفاخ أو عسر الهضم.

-عدم وضوح الرؤية.

-آلام في الصدر.

-دوخة.

-الإمساك.

-ضعف وتعب.

الثوم والعسل والليمون

وصفة الزنجبيل والثوم والعسل لعلاج ارتفاع الكوليسترول

إذا كنت ترغب في تنظيم مستويات الكوليسترول في الدم بسرعة، يمكنك إعداد هذه الوصفة وهى سهلة فى تحضيرها وغير مكلفة وتساعد على تنظيف الشرايين  وتقلل مخاطر مشاكل القلب والأوعية الدموية.

وتحتوى مكونات هذه الوصفة على مواد طبيعية لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، لذلك ، يمكنهم أيضًا المساعدة في حالات مثل عسر الهضم وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل والربو:

– الثوم يحسن تدفق الدم وصحة القلب، ومضاد للتخثر أو تجلط الدم ومضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة.

– يمنع الزنجبيل الكبد من خلق الكوليسترول السئ (LDL) الذي يأتي من بعض الأطعمة، تمامًا مثل الثوم ، فهو مضاد للأكسدة أيضًا.

– العسل يقلل مستويات الدهون الثلاثية والكولسترول السيئ (LDL) ويزيد مستويات الكولسترول الجيد (HDL)، و لديه خصائص مضادة للأكسدة التي يمكن أن تمنع بعض الأمراض.

الزنجبيل

المقادير :

4 فصوص ثوم.

3 سم من جذر الزنجبيل.

1/2 كوب من عصير الليمون (125 مل).

8 أكواب من الماء (2 لتر).

كوب عسل (336 جرام).

طريقة الوصفة

– قشر فصوص الثوم وضعها في الخلاط مع الزنجبيل.

– امزجها لبضع دقائق حتى تحصل على عجينة ناعمة.

– أضف عصير الليمون مع الماء.

– وأخيرًا ، أضف العسل.

– صفي المشروب وقم بصبه فى زجاجة.

– اتركه لمدة 5 أيام على الأقل في مكان مظلم وبارد ويمكنك أيضا الاحتفاظ بها في الثلاجة إذا كنت تفضل ذلك.

– يمكنك أن تأخذ هذا المشروب لعلاج ارتفاع نسبة الكوليسترول على معدة فارغة أو قبل كل وجبة ولا تستهلكه لأكثر من أسبوعين متتاليين.

– يمكنك أيضا إضافة القليل من خل التفاح لإضافة المزيد من الفوائد الصحية

توصلت دراسة حديثة إلى أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب يعانون من خطر متزايد من الرجفان الأذينى (عدم انتظام ضربات القلب)، الذى يسبب عادةً ضعف تدفق الدم .

ووجد الباحثون فى جامعة آرهوس بالدنمارك، فى الدراسة التى نشرت بالمجلة الأوروبية للطب الوقائى، أن الدواء لم يكن مسؤولا عن ارتفاع وتيرة الرجفان الأذينى فى الأشخاص المكتئبين .

ومن المعروف أن هناك علاقة بين العقل والقلب، حيث يتنبأ الاكتئاب بتطور مرض الشريان التاجى ويؤدى إلى تفاقم تكهنه.

من جهته قال الدكتور “مورتن فينجر جرون”، الأستاذ فى جامعة “أرهوس”، “بحثت دراستنا الحالية عما إذا كان الاكتئاب مرتبط أيضا بالرجفان الأذينى أم لا، حيث يعد هذا الاضطراب أكثر الاضطرابات شيوعا بين أمراض القلب، ليسبب ما بين 20 – 30% من جميع السكتات الدماغية، ويزيد من خطر الوفاة، وتشير التقديرات إلى أنه بحلول عام 2030 سيكون هناك ما بين 14 – 17 مليون مريض رجفان أذينى فى الاتحاد الأوروبى، مع 120- 215 ألف تشخيص جديد كل عام، وتشمل علامات الرجفان الأذينى خفقانا، ضيقا فى التنفس، وألما فى الصدر ودوارا .

وأشارت الدراسات السابقة إلى وجود علاقة بين الاكتئاب والرجفان الأذينى، حيث ترتفع معدلات الوفيات بين مرضى الرجفان الأذينى، وارتبطت علاجات مضادات الاكتئاب ببعض اضطرابات نظم القلب الخطيرة، ولكنها نادرة، ما آثار تساؤلا حول ما إذا كانت قد تزيد ايضا من خطر الإصابة بالرجفان الأذينى .

كما بحثت الدراسة الحالية العلاج بمضادات الاكتئاب مع خطر الإصابة بمرض الرجفان الأذينى، وتم تحليل الروشتات الطبية المتعلقة بمضادات الإكتئاب للمرة الأولى كمؤشر للمعاناة من الاكتئاب، وشملت الدراسة 785،254 شخصًا بدأوا المعالجة بمضادات الاكتئاب فى الفترة بين عامى 2000 – 2013، وتم تقييم خطر الرجفان الأذينى بعد بدء العلاج وفى الشهر السابق، عندما افترض أن المرضى كانوا يعانون من الاكتئاب ولكنهم لم يعالجوا طبيا.. وبالمقارنة مع عامة السكان كان لدى المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب مخاطر أعلى بنسبة 3.18 ضعف من الرجفان الأذيني خلال الشهر الأول من العلاج. وخفضت تدريجيا بعد ذلك، إلى 1.37 أضعاف في 2- 6 أشهر ، و 1.11 أضعاف في 6-12 شهرا.

قد تطلب النيابة فى بعض الجرائم تحليل الحمض النووى “DNA“، لتحديد هوية الفرد بناءً على الحمض النووي المتوفر لديهم، ويتم عن طريق أخذ عينة  بطرق وأساليب مختلفة، سواءً عن طريق الفم، أو اللعاب، أو الشعر، أو حتى عن طريق الأظافر، أو الدم، وتعتبر العينات المأخوذة من اللعاب وخلايا الفم هي الأسهل والأكثر دقة.

– استخدامات تحليل DNA

 =الفحص الجنائي:

 عن طريق أخذ آثار من مكان الجريمة مثل نقطة دم على الأرض أو أداة ما

يُحلل الدم جينياً للتعرف على صاحبه من خلال البصمة الجينية وبالتالي التعرف على المجرم

= تقرير أبوية الطفل:

أخذ عينة من خلايا الأب والطفل لاستخراج الحمض النووي الخاص بكل منهما وفحص العينات مخبرياً

يتم مقارنة وتحديد 13 موقعاً على شريط DNA بناءً على طول السلسة ويُحدد من خلالها

=التشخيص الطبي:

أجراء تحليل DNA لمعرفة علاقة التكوين الجيني للأفراد وأسباب أمراضهم

=التفتيش في الصناعات الغذائية:

 للتعرف على مكونات المواد الغذائية من مواد معدلة جينياً أو مخالفتها للقانون.

-طريقة تحليل DNA

=أخذ عينة من أي سائل أو نسيج في جسم الإنسان مثل السائل المنوي، اللعاب، الشعر

=تكسير جزيئات الحمض النووي في العينة بوجود خمائر معينة

=تخزين أجزاء الحمض النووي بناءً على أطوالها بواسطة الرحلان الكهربائي

=إضافة مواد مشعة ومسابر ملونة إلى اللوح يعرف باسم بصمة الـ DNA

كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون بريطانيون أن الإجهاد هو القاتل الأول للغريزة الجنسية أو الشغف الجنسى بين الزوجين.

ووفقاً لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، أظهرت دراسة استقصائية لـ2066 من البالغين فى المملكة المتحدة البريطانية أن الإجهاد يشكل المشكلة الأكبر فى غرفة النوم.

أحد خبراء العلاقة أن الشعور بالإجهاد يخلق القلق، ما يضع الأزواج فى مشكلة حقيقية عند ممارسة الجنس.

وأظهر الاستطلاع الذى أجرته محطة إذاعة BBC، أن الصحة البدنية لها ثانى أكبر تأثير على حياة الشخص الجنسية، حيث أفاد 32% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع بأنه قاتل للشغف الجنسى.

وقال الباحثون إن مشاهدة الأفلام الإباحية لها تأثير سلبى على الحياة الجنسية لنحو 12% من الذين شملهم الاستطلاع.

كما تفاجأت “إلين برادى” خبيرة فى العلاقات الزوجية، أن هناك مشكلة أخرى تسبب قلة الشغف الجنسى وهى التواصل بين الزوجين عن طريق وسائل الإعلام الاجتماعية وليس الاتصال المباشر.

وتابعت برادى “لا يوجد اتصال أساسى يحدث بين الأزواج، بل إنهم لا يجرون اتصالا بالعين أو يتكلمون مع بعضهم البعض، لذلك لا عجب عندما يقل الدافع الجنسى”.